Duration 2:35

قرار تاريخي من الجزائر من أجل فلسطين الفصائل الفلسطينية حماس وفتح توقع اتفاقا للمصالحة في الجزائر 中國

Published 14 Oct 2022

الفصائل الفلسطينية توقع اتفاقا للمصالحة في الفصائل الفلسطينية #عبد_المجيد_تبون الفصائل الفلسطينية توقع اتفاقا للمصالحة في الجزائر تبون (يسار) يصافح الأمين العام لحزب الشعب الفلسطيني بسام الصالحي، الجزائر، 12 أكتوبر 2022 (الرئاسة الجزائرية) #فلسطين يرتقب أن توقع الفصائل الفلسطينية في الجزائر، اليوم الخميس، اتفاق مصالحة تلتزم بموجبه إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية في غضون عام، حسبما أفاد المشاركون بعد يومين على لقاءات جمعت بينهم. #حماس وقال عضو المكتب السياسي لحركة حماس حسام بدران لوكالة «فرانس برس»: «توافقنا على إجراء انتخابات للمجلس التشريعي، والرئاسة والمجلس الوطني الفلسطيني في غضون عام. كانت النقاشات إيجابية ونشكر الجزائر». #تبون وشارك في هذا الاجتماع 14 فصيلاً فلسطينياً، بما في ذلك حركتي فتح وحماس. ويأتي قبل وقت قصير من قمة جامعة الدول العربية المقرّر عقدها في الجزائر العاصمة في الأول والثاني من نوفمبر. #تبون_المغرب_الجزائر_مصر_إسرائيل وأفاد التلفزيون الرسمي بأنّ الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون زار المشاركين الأربعاء لـتشجيعهم على التوصّل إلى المصالحة بعد أكثر من 15 عاماً من الانقسامات. #فلسطين_القدس_الاقصى إعلان الجزائر.. وثيقة صلح بين الفلسطينيين وتبنّت الفصائل الفلسطينية المجتمعة منذ الثلاثاء الماضي برعاية الجزائر، وثيقة أطلق عليها اسم «إعلان الجزائر»، سيجري توقيعها بالأحرف الأولى الخميس، بحسب المشاركين. #الجزائر ونقل موقع حماس عن زعيم الحركة إسماعيل هنية قوله «نحن مرتاحون حيال لقاء الجزائر، والحوار بيننا خيّمت عليه أجواء من الإيجابية». كذلك، قال رئيس وفد حركة فتح عزام الأحمد للتلفزيون الجزائري إن «الفلسطينيين منقسمون منذ أكثر من 15 عاماً، وهذا أضعف قضيّتنا». تقديرًا لدور الجزائر في وحدة فلسطين ومواجهة الاحتلال من جهته، قال أنور أبو طه عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي الموجود أيضاً في الجزائر للوكالة الفرنسية: «نقدّر جهود الجزائر من أجل الوحدة الفلسطينية ومواجهة الاحتلال الصهيوني». مع ذلك، طالبت حركة فتح بتغييرات في اللحظة الأخيرة تتعلّق بتشكيل حكومة وحدة وطنية، كما دعت المشاركين إلى الالتزام بالشرعية الدولية، وفق مصادر قريبة من الاجتماع. وعارضت حماس هذه النقطة. وعزّز الشكوك حول هذه المصالحة غياب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الذي لم يكن في الجزائر العاصمة بل في كازاخستان. نزاع بدأ منذ 2006 وأدّت الانتخابات التشريعية الفلسطينية الأخيرة التي جرت في العام 2006، إلى فوز حركة حماس، الأمر الذي لم تعترف به فتح ولا المجتمع الدولي. وبعد بضعة أشهر، اندلعت اشتباكات دامية بين المعسكرَين، ممّا أدى إلى نشوء سلطتين منفصلتين في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة. وجرى تأجيل الانتخابات التشريعية والرئاسية الأولى منذ خمسة عشر عاماً، والتي كان من المقرّر إجراؤها في 22 مايو و31 يوليو من العام 2021، إلى أجل غير مسمى. وأطلق الرئيس الجزائري تبون مبادرة في نهاية العام 2021 للمصالحة بين فتح وحماس، وتمكّن في أوائل يوليو من الجمع بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس وإسماعيل هنية في الجزائر العاصمة، في لقاء اعتبر «تاريخيا». حماس فتح فلسطين الاحتلال محمود عباس اتفاقات مصالحة تبون ا

Category

Show more

Comments - 8