Duration 5:00

4 معلومات مهمه عن حرب اكتوبر 1973 | | الجيش المصري ️ 中國

Published 1 Oct 2022

#اسرار_وحكايات #ترند_مصر #حرب_أكتوبر حرب أكتوبر 1973 ضد اسرائيل و مساهمة الجيش الجزائري حلقة عن تفاصيل حرب أكتوبر ١٩٧٣ التي عبرت فيها القوات المسلحة المصرية قناة السويس ودمرت خط بارليف بخطة محكمة تضمنت خطة التضليل وخطة العبور التي حملت اسم العملية بدر بعد أن كانت تحمل اسم خطة المآذن العالية وهو الاسم الذي صدرت به عن قيادة الأركان المصرية بقيادة الفريق سعد الدين الشاذلي بناء على أمر الرئيس المصري محمد أنور السادات 4 معلومات مهمه عن حرب اكتوبر 1973 || الجيش المصري ♥️👌 شعرت إسرائيل بعد انتصارها في حرب الأيام الستة في عام ١٩٦٧ التي يعرفها العرب باسم النكسة بأنها القوة التي لا تقهر بعد أن احتلت الجولان وسيناء والضفة الغربية وغزة وتوسعت حدودها إلى أربعة أضعاف ما كانت عليه قبل الحرب كانت معركة العبور صدمة لم تتوقعها إسرائيل ولا الولايات المتحدة الأمريكية ولا مخابرات بريطانيا رغم أنهم يراقبون الموقف في معركة الشرق الأوسط عن كثب ولكن مصر أقنعت العالم أنها لا يمكن أن تحارب من أجل تحرير سيناء وفي السادس من أكتوبر بدأت معركة التحرير والكرامة بداية من الضربة الجوية الأولى التي كانت الخطوة الأولى في العملية بدر التي احتفظ مدير هيئة عمليات القوات المسلحة المصرية اللواء عبد الغني الجمسي بنسختها الاولى في كشكول في جيبه وتحت غطاء المدفعية الكثيفة بدأت عمليات عبور مجموعات اقتناص الدبابات لقناة السويس في قوارب مطاطية وكانت مهمتهم تدمير دبابات العدو ومنعها من التدخل لمنع عبور القوات الرئيسية وكان قائد المدفعية هو ابن دمياط اللواء محمد سعيد الماحي إنها أيام نتذكر فيها أبطالنا في معركة الاسماعيلية وفي معركة السويس وفي معركة الفردان وفي معركة المزرعة الصينية التي كانت أكثر معارك الحرب ضراوة حتى تمكن أرئيل شارون و أفراهام أدان من عبور القناة في الاتجاه المعاكس وخلق أسطورة ثغرة الدفرسوار حلقة في ذكرى حرب تشرين .. حرب أكتوبر المجيدة وذكرى الانتصار العظيم حرب أكتوبر أو حرب العاشر من رمضان كما تعرف في مصر أو حرب تشرين التحريرية كما تعرف في سوريا أو حرب يوم الغفران (بالعبرية: מלחמת יום כיפור، ميلخمت يوم كيبور) كما تعرف في إسرائيل، هي حرب شنتها كل من مصر وسوريا في وقتٍ واحدٍ على إسرائيل عام 1973 وهي خامس الحروب العربية الإسرائيلية بعد حرب 1948 (حرب فلسطين) وحرب 1956 (حرب السويس) وحرب 1967 (حرب الستة أيام) وحرب الاستنزاف (1967-1970)، وكانت إسرائيل في الحرب الثالثة قد احتلت شبه جزيرة سيناء من مصر وهضبة الجولان من سوريا، بالإضافة إلى الضفة الغربية التي كانت تحت الحكم الأردني وقطاع غزة الخاضع آنذاك لحكم عسكري مصري. بدأت الحرب يوم السبت 6 أكتوبر/ تشرين الأول 1973 م الموافق 10 رمضان 1393 هـ بتنسيق هجومين مفاجئين ومتزامنين على القوات الإسرائيلية؛ أحدهما للجيش المصري على جبهة سيناء المحتلة وآخر للجيش السوري على جبهة هضبة الجولان المحتلة. وقد ساهمت في الحرب بعض الدول العربية سواء بالدعم العسكري أو الاقتصادي.[14][15][16][17] عقب بدء الهجوم حققت القوات المسلحة المصرية والسورية أهدافها من شن الحرب على إسرائيل، وكانت هناك إنجازات ملموسة في الأيام الأولى للمعارك، فعبرت القوات المصرية قناة السويس بنجاح وحطمت حصون خط بارليف وتوغلت 20 كم شرقاً داخل سيناء، فيما تمكنت القوات السورية من التوغل إلى عمق هضبة الجولان وصولاً إلى سهل الحولة وبحيرة طبريا. أما في نهاية الحرب فقد تمكن الجيش الإسرائيلي من تحقيق بعض الإنجازات، فعلى الجبهة المصرية تمكن من فتح ثغرة الدفرسوار وعبر للضفة الغربية للقناة وضرب الحصار على الجيش الثالث الميداني ومدينة السويس ولكنه فشل في تحقيق أي مكاسبَ استراتيجيةٍ سواءً باحتلال مدينتي الإسماعيلية أو السويس أو تدمير الجيش الثالث أو إجبار القوات المصرية على الانسحاب إلى الضفة الغربية مرة أخرى، أما على الجبهة السورية فتمكن من رد القوات السورية عن هضبة الجولان واحتلالها مرة أخرى. تدخلت الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي لتعويض خسائر الأطراف المتحاربة، فمدت الولايات المتحدة جسراً جوياً لإسرائيل بلغ إجمالي ما نقل عبره 27895 طناً، في حين مد الاتحاد السوفيتي جسراً جوياً لكل من مصر وسوريا بلغ إجمالي ما نقل عبره 15000 طن إضافة إلى نحو 63,000 طن من الأسلحة عن طريق البحر وصلت قبل وقف إطلاق النار، نقل أكثرها إلى سوريا.[1]:183 انتهت الحرب رسمياً مع نهاية يوم 24 أكتوبر مع خلال اتفاق وقف إطلاق النار الموقع بين الجانبين العربي الإسرائيلي، ولكنه لم يدخل حيز التنفيذ على الجبهة المصرية فعليّاً حتى 28 أكتوبر. على الجبهة المصرية حقق الجيش المصري هدفه من الحرب بعبور قناة السويس وتدمير خط بارليف واتخاذ أوضاع دفاعية، وعلى الرغم من حصار الجيش المصري الثالث شرق القناة، فقد وقفت القوات الإسرائيلية كذلك عاجزة عن السيطرة على مدينتي السويس والإسماعيلية غرب القناة. تلا ذلك مباحثات الكيلو 101 واتفاقيتي فض اشتباك، ثُمّ جرى لاحقاً بعد سنوات توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل في 26 مارس/آذار 1979، واسترداد مصر لسيادتها الكاملة على سيناء وقناة السويس في 25 أبريل/نيسان 1982، ما عدا طابا التي تم تحريرها عن طريق التحكيم الدولي في 19 مارس/آذار

Category

Show more

Comments - 6