Duration 5:23

ّمِنّ أَجّلِ كُلّ هَــــــذَا الحُب 中國

133 watched
0
0
Published 19 Apr 2020

يَا حَبيبِي مَتَى سَتَصِلُ؟ تَعَذَّبَتْ كَثِيرَا قَبْلَ أَنْ أُعَرِّفَ أَنَّكَ آتٍ وَ بِأَنَّكَ مَنْ سَتُسَكِّنُ قَلْبِيٌّ فَأَنَا غَرِيبَةُ عَنْ هَذَا الْحُبِّ وَ كَلَاَمُهُمْ عَنْهُ يَزِيدُنِي خَوْفَا فَلَا أُرِيدُ أَنْ أَبْقَى وَحَيْدَةً أَوْ أَنْ أَخْتَلِفَ عَنْهُمْ هَذَا الْحُبِّ لَا أعْرَفَةُ لَمْ أَفَهِمَهُ يَوْمَا الًا عَنْدَمًا أحْتجت لَكَ حَتَّى قَبْلَ أَنْ أُعَرِّفَكَ تَخَيَّلَتْكَ وَ كَمَا أَرَدْتُكَ كُنْتُ.. مَتَى سَتَأْتِي؟ أكَيَدِ سَأَنْتَظِرُكَ فَاُنْتُ لَمْ تَتِرْكَ خَيَالِيُّ يَوْمًا مُنْذُ قَرَأَتْ أَوَّلَ قِصَّةِ حُبٍّ وَ مُنْذُ كَانَتْ صَدِيقَاتُي تَتَكَلَّمَنَّ عَنْ هَذَا الْحُبِّ نِعْمَ أعْرَفُكَ لَكِنَّ أَيْنَ أَنْتَ الْآنَ؟ أَسَتَكُونُ لِي مَنْ بَعْدَ حِضْنِ أُخْرَى أَمْ سَتَكُونُ اول مَرَّهُ لَكَ مِثْلِيٌّ؟ لَا يُهْمٌ الْمُهِمَّ أَنَّكَ آتٍ وَ بِأَنِّيِّ أعْرَفِكَ مُنْذُ زَمَنٍ مِنْ بَعيدِ قَبْلَ أَنْ يَمْسَسْنِي رَجُلٌ وَ قَبْلَ أَنْ أُعَرِّفَ مَا يَقْصِدُونَهُ بِالْحُبِّ عَرَّفَتْكَ فِي أحْلَاَمِيٍّ كَمَا أَنْتَ حَقِيقَةً عَلَى مَسَافَةِ قَرِيبَةِ مَنِيٍّ عَلَى هَيْئَةِ قِبَلَةٍ عَلَى شِفَاهِيٍّ مِثْلُ غَمْرَةٍ وَ بَعْدَ أَنْ أَصْبَحَتْ مُلْكِيٌّ سَأَنْتَظِرُكَ ثَانِيَةً وَ كَمَا عَبَّرَتِ الْمَسَافَاتُ مِنْ قَبْلَ لِكَيْ تَجِدِنَّي سَتَأْتِي ثَانِيَةٌ مُتَأَكِّدَهُ أَنَّكَ سَتَعُودُ وَ تَمنُّعُ دَموعِيُّ قَبْلَ أَيِّ شَيْءٍ مَنْ أَنَّ تَجَوُّدَ وَ مَنِ اُجْلُ هَذَا الْحُبِّ سَأَنْتَظِرُكَ.. R+ ❷❶ 2008 ©

Category

Show more

Comments - 0