Duration 11:31

إدارة الأعمال - خطوات عملية اتخاذ القرار 中國

10 518 watched
0
159
Published 5 May 2019

من المهم التفريق بين تحليل المشكلة وصنع القرار. تقليديًا، يقال إن تحليل المشكلة يجب أن يتم أولًا، حتى يمكن استخدام المعلومات التي يتم جمعها في تلك العملية في عملية اتخاذ القرار. خصائص تحليل المشكلة المشاكل هي مجرد انحرافات عن معايير الأداء. يجب تحديد المشاكل وتوصيفها بدقة. تنشأ المشاكل من تغيير عن خاصية مميزة. يمكن دائمًا استخدام شيء للتمييز بين ما تأثر وما لم يتأثر بسبب ما. يمكن استخلاص أسباب المشاكل من التغييرات ذات الصلة المكتشفة عند تحليل المشكلة. السبب الأكثر احتمالًا للمشكلة هو الذي يفسر بالضبط كل الحقائق، في حين وجود أقل (أو أضعف) الافتراضات. خصائص اتخاذ القرار يجب أولًا تحديد الأهداف. يجب تصنيف الأهداف ووضعها حسب الأهمية. يجب وضع إجراءات بديلة. يجب تقييم البدائل مقابل جميع الأهداف. البديل القادر على تحقيق جميع الأهداف هو القرار التجريبي. يتم تقييم القرار التجريبي لمزيد من العواقب المحتملة. تتخذ الإجراءات الحاسمة، وتتخذ إجراءات إضافية لمنع أي عواقب سلبية من أن تصبح مشاكل وبدء كلا النظامين (تحليل المشاكل واتخاذ القرارات) مرة أخرى. هناك خطوات تتبع تلك النتيجة في نموذج القرار الذي يمكن استخدامه لتحديد خطة الإنتاج الأمثل. في حالة الاختلاف، قد يكون لعب الأدوار مفيدا للتنبؤ بالقرارات التي تتخذها الأطراف المعنية. عجز التحليل عجز التحليل هو حالة الإفراط في تحليل (أو الإفراط في التفكير) الوضع بحيث لا يتم اتخاذ قرار أو إجراء أبدًا، في الواقع شل النتائج. الحمل الزائد للمعلومات المعلومات الزائدة هي "فجوة بين حجم المعلومات والأدوات التي لدينا لاستيعابها". المعلومات المستخدمة في اتخاذ القرار هي للتقليل أو القضاء على عدم اليقين. وتؤثر المعلومات الزائدة في معالجة المشاكل والمهام التي تؤثر على صنع القرار. وصف كريستال هول وزملاؤه "وهم المعرفة"، وهو ما يعني أنه كلما واجه الأفراد الكثير من المعرفة فإنه يمكن أن تتداخل مع قدرتهم على اتخاذ قرارات عقلانية. تحليل ما بعد القرار يعد تقييم وتحليل القرارات السابقة مكملا لعملية اتخاذ القرا

Category

Show more

Comments - 7